الحفاظ على الشباب في سن الأربعين Secrets

الحفاظ على الشباب في سن الأربعين Secrets

Blog Article

هشاشة العظام والكسور: تحدث هشاشة العظام عندما تفقد العظام المعادن وتصبح أكثر هشاشة، مما يعرضها لخطر الكسور.

يستحيل الحصول على صحة جيدة من دون تناول الأطعمة الصحية التي تمد أجسامنا بالمعادن التي يحتاجها ليظل مفعماً بالطاقة، وتذكر أن الكثير من الأمراض تزيد نسبة الإصابة بها مع تقدم العمر، ولتجنبها يجب تناول الأطعمة الصحية والمفيدة للجسم. 

اللون الموحد من الرأس إلى القدمين يجعلك تبدو أكثر طولا (بيكسابي)

في هذه المقالة، نستعرض بعض النصائح الفعالة التي ستساعدك على الحفاظ على نعومة وشباب بشرتك.

ينبّه استشاري التغذية العلاجية بهاء ناجي إلى عادات تستجد على الإنسان بعد سن الأربعين، تسهم في زيادة وزنه واختلاف هيئته وتعرّضه للأمراض، منها:

هل يستجيب نوع رجيم لجسم أكثر من الآخر حسب فصيلة الدم؟ بعد تفخحص العديد من الأبحاث من دراسات موثوقة، نقدم لك الإجابة الصحيحة في هذا المقال. اقرأ المزيد أقسام المدونة

كما و زيادة افزاز هرمون النمو المسؤول عن عملية حرق الدهون و حماية العضلات و اعادة تخلّق و استشفاء الانسجة و الخلايا و إعادة بنائها.

مع التقدم في العمر، وخاصةً مع اقتراب انقطاع الطمث، ينخفض هرمون الاستروجين في جسم المرأة، وما يجب أن تعلمه كل امرأة أن هذا الهرمون هو المسؤول عن ترطيب المهبل، ولذلك يحدث جفاف المهبل.

يلاحظ الناس الأيدي بطريقة كبيرة، كما أن لها تأثيرا في الانطباع الذي يتركه الشخص لدى الآخرين، فالأيدي الخشنة و الأظفار المتكسرة تعطي الشخص مظهرا سيئا وتترك عنه انطباعا سلبيا.

رغم تعدد فوائد أشعة الشمس، لكن قد يضر التعرض المستمر في بعض الأوقات بالبشرة ويفقدها مظهرها الشبابي ويجعلها أكثر عرضة لظهور التجاعيد.

يلعب دورًا كبيرًا في تجلط الدم وصحة العظام، ويتوافر بشكل كبير في الخضروات داكنة اللون مثل السبانخ كما يوجد في الكرنب بنسب جيدة.

بعد سِن الأربعين، يُواجه الإنسان تغييرات جسدية ونفسية تحتاج إلى "روتين يومي"، يضمن له أن يحتفظ بحياة مفعمة بالصحة والحيوية والنشاط.

يمكن اتباع نظام عذائي صحي ومعزز بالأطعمة المفيدة الصحية اللذيذة، مثل:

بعد الانتهاء من فترة ما قبل انقطاع الطمث، ومع الدخول تعرّف على المزيد في هذه المرحلة الدقيقة قد تصبح التغيرات التي تطرأ على المهبل أقوى أوضح الأمر الذي يؤدي بدوره إلى زيادة أعراض جفاف المهبل، والشعور بشكل ملحوظ بباقي الأعراض الأخرى مثل فقدان مرونة المهبل، والتغير في كمية ونوع الإفرازات المهبلية.